إن هدف البحث العلمي هو الرقي بالمجتمعات والإنسانية، ولا يتحقق هذا إلا من خلال تبني مجموعة من الأخلاقيات للبحث والنشر العلمي وتتبنى مجلة البحث في التربية وعلم النفس کافة الأخلاقيات التي من شأنها أن تحقق الصالح العام للمجتمعات وتحافظ على الملکية الفکرية وفقا لمعايير (COPE) ومن هذه الأخلاقيات:
- احترام الملکية الفکرية من براءات اختراع وحقوق نشر، ونسب الآراء لأصحابها وتجنب انتحالها أو سرقتها.
- دعم القيم الاجتماعية المتعلقة بحقوق الإنسان واحترام الغير واختلاف الثقافات والأجناس.
- تجنب التمييز العنصري القائم على الجنس أو العرق أو الدين.
- الدقة في اعداد أدوات البحث وجمع البيانات وتحليلها على أساس علمي غير متحيز لآراء شخصية.
- اتفاق وسائل البحث العلمي مع مبادئ الأخلاق وألا تکون الغاية تبرر الوسيلة.
- عدم تعارض البحث العلمي ومخرجاته مع الإطار الأخلاقي للمجتمعات.
- الالتزام بالقوانين والأنظمة التي وضعتها المؤسسات والجهات المنظمة للأبحاث العلمية.
- احترام الخصوصية والمحافظة على سرية المعلومات وعدم استخدامها إلا في خدمة البحث العلمي.
- الانفتاحية والتعاون في مجال البحث العلمي وتقبل النقد البناء.
- الالتزام بالمسؤولية المجتمعية والسعي لتطوير المجتمعات وحل مشکلاتها من خلال الأبحاث والدراسات العلمية.
- تجنب کل ما يضر بالصالح العام للمجتمع أو يؤثر سلباً على ثقافته ونسقه ونسيجه.
- تجنب کل ما يلحق الضرر بالأشخاص سواء کانت أضرار مادية أو معنوية.
- احترام الذات البشرية وعدم انتهاک حقوق الإنسان وکرامته عند إجراء التجارب عليه.
- منع أي تلاعب أو استغلال لتحقيق مصالح ورغبات شخصية.
الحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمع ودعم الأخلاقيات العامة والمساهمة في بناء الحضارة الإنسانية.
