الصقري, جواهر بنت محمد بن عبدالرحمن. (2021). أثر استخدام شبکات التفکير البصري في تدريس مقرر التربية الصحية والنسوية على تنمية الاستيعاب المفاهيمي لدى طالبات الصف الأول الثانوي. مجلة البحث في التربية وعلم النفس, 36(1), 497-526. doi: 10.21608/mathj.2021.148522
جواهر بنت محمد بن عبدالرحمن الصقري. "أثر استخدام شبکات التفکير البصري في تدريس مقرر التربية الصحية والنسوية على تنمية الاستيعاب المفاهيمي لدى طالبات الصف الأول الثانوي". مجلة البحث في التربية وعلم النفس, 36, 1, 2021, 497-526. doi: 10.21608/mathj.2021.148522
الصقري, جواهر بنت محمد بن عبدالرحمن. (2021). 'أثر استخدام شبکات التفکير البصري في تدريس مقرر التربية الصحية والنسوية على تنمية الاستيعاب المفاهيمي لدى طالبات الصف الأول الثانوي', مجلة البحث في التربية وعلم النفس, 36(1), pp. 497-526. doi: 10.21608/mathj.2021.148522
الصقري, جواهر بنت محمد بن عبدالرحمن. أثر استخدام شبکات التفکير البصري في تدريس مقرر التربية الصحية والنسوية على تنمية الاستيعاب المفاهيمي لدى طالبات الصف الأول الثانوي. مجلة البحث في التربية وعلم النفس, 2021; 36(1): 497-526. doi: 10.21608/mathj.2021.148522
أثر استخدام شبکات التفکير البصري في تدريس مقرر التربية الصحية والنسوية على تنمية الاستيعاب المفاهيمي لدى طالبات الصف الأول الثانوي
هدفت البحث إلى الکشف عن أثر استخدام شبکات التفکير البصري في تدريس مقرر التربية الصحية والنسوية على تنمية الاستيعاب المفاهيمي لدى طالبات الصف الأول الثانوي. ولتحقيق أهداف البحث تم اتباع المنهج التجريبي ذا التصميم شبه التجريبي، حيث اختيرت عينة قصدية من (32) طالبة، وتمثلت أداة البحث في اختبار الاستيعاب المفاهيمي في مقرر التربية الصحية والنسوية من إعداد الباحثة، وأسفرت البحث عن النتائج الآتية: 1) وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (α≤0.05) بين متوسط درجات طالبات المجموعة التجريبية اللاتي درسن بشبکات التفکير البصري وبين متوسط درجات طالبات المجموعة الضابطة اللاتي درسن بالطريقة المعتادة في اختبار الاستيعاب المفاهيمي، وذلک في الجوانب المعرفية للاستيعاب المفاهيمي (الشرح، التفسير، التطبيق، اتخاذ المنظور). 2) وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (α≤0.05) بين متوسط درجات طالبات المجموعة التجريبية اللاتي درسن بشبکات التفکير البصري وبين متوسط درجات طالبات المجموعة الضابطة اللاتي درسن بالطريقة المعتادة في اختبار الاستيعاب المفاهيمي، وذلک في الجوانب الوجدانية للاستيعاب المفاهيمي (المشارکة الوجدانية، معرفة الذات).